احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






على اوتار حبك اعزف مقطوعتى

و ألحنها بنغماات متناسقة \

على اوتار حبك اعزف مقطوعتى و ألحنها بنغماات متناسقة \"\" اترنم بكلمات حبك في لغة الحب فـ أناآ بكل اللغات أحبك ,, ياأجمل معزوفة عزفتها

Articles

هل لي بـ حـآسه سآدسه !
تلهمني مـآ يحدث { دآخله } تسرق لي أخبآرهـ ومـآيحيط حوله ~
\
فـ تؤكد لي رآحته ♥


كلما أتعبني { الحنين إليك } .. ملئت بـ { صُورتك } شاشة حاسوبي الصغير ..
و أنصتُ بـ هيام إلى أغاني تحمل ذكريات لنا { معاً } .. وهمستُ لك بـ عيون دامعة { أشتقتُ لك } .. فـ يزداااد { حنيني إليك } !!

كلما أتعبني { الحنين إليك } .. ملئت بـ { صُورتك } شاشة حاسوبي الصغير .. و أنصتُ بـ هيام إلى أغاني تحمل ذكريات لنا { معاً } .. وهمستُ لك بـ عيون دامعة { أشتقتُ لك } .. فـ يزداااد { حنيني إليك } !!


صلَـى علَـيك المولَى يآ خيرَ خَلق الله,,,

صلَـى علَـيك المولَى يآ خيرَ خَلق الله,,,


في الوقت الذي كانت أوروبا تنظر إلى مرض الجذام على إنه

غضب من الله وعقاب حتى أنهم لتخلفهم الشديد أصدر الملك

فيليب أمره سنة 1313 م بحرق جميع المجذومين في النار! في

ذات الوقت كان المسلمون قد بنوا أول مستشفي للجذام 

م707 سنة

 بدمشق ويعالجون فيه جميع البشر بمختلف ديناتتهم !


هؤلاء هم اجدادنا وهؤلاء من بهم نتقدي !*

في الوقت الذي كانت أوروبا تنظر إلى مرض الجذام على إنه غضب من الله وعقاب حتى أنهم لتخلفهم الشديد أصدر الملك فيليب أمره سنة 1313 م بحرق جميع المجذومين في النار! في ذات الوقت كان المسلمون قد بنوا أول مستشفي للجذام م707 سنة بدمشق ويعالجون فيه جميع البشر بمختلف ديناتتهم ! هؤلاء هم اجدادنا وهؤلاء من بهم نتقدي !*

«روزا باركس»

تعيش في ذلك الزمن الذي يُكتب فيه على واجهات بعض المطاعم عبارة ( يُمنع دخول السود ) .. وفي الحافلات العامة عندما يأتي رجل أبيض ولا يجد مقعداً فارغاً .. يتجه إلى أحد السود ليقوم من مكانه ويجلس بدلا ً منه ! .. كانت « روزا « تشعر بالقهر من هذا المشهد .
في ليلة من ليالي أيلول الباردة من عام 1955م وبعد ساعات من العمل المضني في محل الخياطة خرجت « روزا باركس « إلى موقف الحافلات لتتجه إلى منزلها .. صعدت إلى الحافلة التي لم تمتلئ بعد بالركاب .. جلست على أقرب كرسي .. بعد محطتين أو ثلاث امتلأت الحافلة .. أتى أحد الركاب البيض .. تلفت حوله .. لم يجد أي كرسي فارغ .. و – كالعادة – اتجه صوب امرأة سوداء – روزا باركس – وطالبها بالنهوض من مكانها ليجلس بدلا ً منها .. ولحظتها قالت ( لآ ) العظيمة .. صرخ جميع الركاب البيض في وجهها وشتموها وهددوها .. قالت : لا . توقف سائق الحافلة وطالبها بالنهوض من مكانها .. قالت : لا . اتجه السائق إلى أقرب مركز شرطة ، وتم التحقيق معها ، وغرمت 15 دولارا ً نظير تعديها على حقوق البيض !!
من هذه الـ ( لا ) اشتعلت لاءات السود في كافة الولايات ، وتضامنا مع « روزا باركس « بدأت حملة لمقاطعة كل وسائل المواصلات واستمرت حالة الغليان والرفض وامتدت لـ (381) يوما ً إلى أن حكمت إحدى المحاكم لـ « روزا باركس « .. وتم إلغاء الكثير من الأعراف والقوانين العنصرية .
من خلال هذه الـ ( لا ) الحرة تغيّرت أوضاع السود .
من خلال هذه الـ ( لا) استطاعت هذه المرأة أن تحافظ على ( مقعد ) في حافلة صغيرة ، لتستمر حركة الحقوق المدنية ، وبعد نصف قرن يأتي ابن بشرتها السوداء لينتزع أكبر ( مقعد ) في الولايات المتحدة !
في أكتوبر عام 2005م توفيت « روزا باركس « عن عمر يناهز 92 عاما ، وتم تكريمها بأن رقد جثمانها بأحد مباني الكونغرس في إجراء لم يحظ به سوى (30) شخصا منذ عام 1852م ، وفي حياتها مُنحت أعلى الأوسمة .. ولكنها – قبل هذا – منحت نفسها الوسام الذي لا يستطيع أي أحد أن يمنحه لك .. سواك : وسام الحرية .. عندما قالت ( لآ) الحرة العظيمة .

«روزا باركس» تعيش في ذلك الزمن الذي يُكتب فيه على واجهات بعض المطاعم عبارة ( يُمنع دخول السود ) .. وفي الحافلات العامة عندما يأتي رجل أبيض ولا يجد مقعداً فارغاً .. يتجه إلى أحد السود ليقوم من مكانه ويجلس بدلا ً منه ! .. كانت « روزا « تشعر بالقهر من هذا المشهد . في ليلة من ليالي أيلول الباردة من عام 1955م وبعد ساعات من العمل المضني في محل الخياطة خرجت « روزا باركس « إلى موقف الحافلات لتتجه إلى منزلها .. صعدت إلى الحافلة التي لم تمتلئ بعد بالركاب .. جلست على أقرب كرسي .. بعد محطتين أو ثلاث امتلأت الحافلة .. أتى أحد الركاب البيض .. تلفت حوله .. لم يجد أي كرسي فارغ .. و – كالعادة – اتجه صوب امرأة سوداء – روزا باركس – وطالبها بالنهوض من مكانها ليجلس بدلا ً منها .. ولحظتها قالت ( لآ ) العظيمة .. صرخ جميع الركاب البيض في وجهها وشتموها وهددوها .. قالت : لا . توقف سائق الحافلة وطالبها بالنهوض من مكانها .. قالت : لا . اتجه السائق إلى أقرب مركز شرطة ، وتم التحقيق معها ، وغرمت 15 دولارا ً نظير تعديها على حقوق البيض !! من هذه الـ ( لا ) اشتعلت لاءات السود في كافة الولايات ، وتضامنا مع « روزا باركس « بدأت حملة لمقاطعة كل وسائل المواصلات واستمرت حالة الغليان والرفض وامتدت لـ (381) يوما ً إلى أن حكمت إحدى المحاكم لـ « روزا باركس « .. وتم إلغاء الكثير من الأعراف والقوانين العنصرية . من خلال هذه الـ ( لا ) الحرة تغيّرت أوضاع السود . من خلال هذه الـ ( لا) استطاعت هذه المرأة أن تحافظ على ( مقعد ) في حافلة صغيرة ، لتستمر حركة الحقوق المدنية ، وبعد نصف قرن يأتي ابن بشرتها السوداء لينتزع أكبر ( مقعد ) في الولايات المتحدة ! في أكتوبر عام 2005م توفيت « روزا باركس « عن عمر يناهز 92 عاما ، وتم تكريمها بأن رقد جثمانها بأحد مباني الكونغرس في إجراء لم يحظ به سوى (30) شخصا منذ عام 1852م ، وفي حياتها مُنحت أعلى الأوسمة .. ولكنها – قبل هذا – منحت نفسها الوسام الذي لا يستطيع أي أحد أن يمنحه لك .. سواك : وسام الحرية .. عندما قالت ( لآ) الحرة العظيمة .